الى من روحه سكنت روحي الى من يجري في عروقي دمه احبه الى الممات الى ان اوضع تحت التراب احببت الحياة لمستها عشقتها منذ ان قابلت عيناي عيناه يده احرقتني عندما لامستني بحنان احبه بحروفها الاربعه سكن قلبي ليلاقي قلبه على شاطئ الحب بحروفها الاربعة عشقت سماه وارضه وكرسيه الذي لا يفارقه الا عند النوم تراه احبه اكثر مني ام انه يعتبره حافز لحبه لي ملامحه تتراوح لي كانني انتظر ملاك لم يرى بعد وانني موعوده للقائه وحدي في زمن لم يوجد فيه الا نحن في ساعه تلاشت فيها كل هتافات الناس ولم يسمع صوت غير صوت الحب الذي في داخلنا عشت معاه دقائق من العمر تذوقت عبير شفاه احببت الكون بفمه ادخلني دوامة عشق واحاسيس خفت ان اتبدل بعد ذلك لاصبح فتاه جديدة وغريبه بالنسبة الي انا عاشقة فعلا لا احب هذه الكلمة وانا على سرير لوحدي اتذوق المر ببعده عني لماذا لا يكون قريب كزهرة اقتطفها متى اشاء اتنفس عبيرها بالكم الذي اريد اريده لي كلون جسدي يكون كرائحتي يتبدل كحبي له يحبني اهواه من ان خلقت اشتاق اليه منذ ان افقت والى ان انام اريده لي لي وحدي
اهداء الى زوجي الغالي